خاص
- لاجئ نت|| الجمعة، 08 تموز، 2022
تنتشر
مظاهر الفرح في المجتمع الفلسطيني في لبنان في عيد الأضحى.
رائحة
الكعك تعبق في الأجواء. يقول ابو سامي: نحافظ على الكعك لأنه من طقوس العيد..
العاب
الأطفال تنتشر في الشوارع والازقة..
ليس
كله من أجل الفرح ، بل من أجل العمل ، فالأرجوحة توفر للشباب مدخولا ليس سهلا هذه الأيام.
عدد
من العائلات منشغل بالأضاحي..
ومعظم
العائلات تجول على بعضها لتقديم التبريكات.
اهم
ما يميز عيد الاضحى هذا ، كثرة مبادرات الخير لمساعدة الناس.
المجتمع
في ازمة اقتصادية خانقة : لا عمل ، ارتفاع هائل في الأسعار، انقطاع دائم للكهرباء ،
رسوم الهاتف تضاعفت عشرات المرات..
شباب
ومؤسسات ومنظمات أهلية اطلقت عشرات المشاريع للتخفيف عن الأهالي: اضاحي ، ثياب العيد
، الحلاقة مجانا، مساعدات مادية...
مؤسسات
خصصت أياما مجانية لتقديم الألعاب مجانا للأطفال.
الازمات
كثيرة ، لكن هناك من يعمل للتخفيف عن الناس..
الأمل
تجده عند كل من تقابله.. مع الدعاء للمقاومة بالتحرير والعودة.