الإثنين، 14 تشرين الثاني، 2011

أسف الرئيس سليم الحص، في تصريح باسم «منبر الوحدة الوطنية»، «لكون طلب عضوية فلسطين ما زال مجمدا في مجلس الأمن نظرا إلى أن قوى دولية كبرى ما زالت تعارض منح الفلسطينيين حقوقهم القومية البديهية». واعتبر «ان هذه المواقف الدولية المتخذة إنما تصب في خدمة العدو الإسرائيلي. فلا غرابة في ذلك. فمنذ قيام الدولة الصهيونية والقوى الدولية الفاعلة في معظمها توالي إسرائيل وتدعمها على حساب الحق العربي في فلسطين وهو حق واضح ومشروع». وأكد «ان المهم أن لا يتنازل العرب عن هذا الحق، وأن يواصلوا النضال من أجل حمايته وإحقاقه، فقضية فلسطين هي قضية مصير بالنسبة للأمة العربية ولا يجوز التخلي عنها من قريب أو بعيد».

المصدر: جريدة السفير