الإثنين، 03 كانون الأول، 2012

إبتهاجاً وفرحاً بالانتصار السياسي والدبلوماسي لشعبنا الفلسطيني ولقيادتنا الحكيمة بنيل عضوية مراقب بالأمم المتحدة يوم السبت بتاريخ 1/12/2012 استقبلت حركة فتح التهاني في مكتب شعبة البارد من الساعة الخامسة حتى السابعة مساءً.

وحضر المهنئون الشيخ محمود ابو شقير- الحاج ابو محمد بشر- الاستاذ عبدالله الشمالي يرأس وفد من المرابطون- الحاج ابو غسان عارف- الاستاذ فيصل قاسم- وفد جبهة النضال- وفد اللجنة الشعبية الأستاذ محمد العامر- الأخ جمال ابو علي – الشيخ جهاد الحاج- الأخ ابو رامي فرغاوي – الحاج ابو لطفي اسماعيل- الحاج ابو وليد غنيم- الأخ ابو جهاد علي- وفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برئاسة الأخ ابو وسام غريب- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- حزب الشعب- الجبهة الشعبية القيادة العامة- فعاليات مخيم نهر البارد- المؤسسات- الاندية الرياضية- جبهة التحرير الفلسطينية- الشيخ سليم شما.

وأثناء تقبل التهاني تحدث الشيخ محمود ابو شقير عن انتصار غزة العسكري وانتصار فلسطين في الأمم المتحدة سياسياً ودبلوماسياً وشكر كل من ساهم في الانجاز.

وتوجه أمين سر اللجنة الشعبية الدوري في البارد بالتحية للشعب الفلسطيني في الضفة وغزة واراضي ال48 والشتات مهنئأً بنيل العضوية.

كما كانت كلمة للأستاذ عبدالله شمالي بأسم المرابطون هنأ فيها القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني والرئيس ابو مازن على انجاز الأمم المتحدة.

وتحدث الأستاذ محمد العامر بأسم الجبهة الشعبية القيادة العامة عبر عن اعتزازه بهذا الانتصار.

وثم تحدث الحاج ابو وليد غنيم عن الانتصارات العسكرية والسياسية مهنأً.

وثم تحدث ابو وسام غريب بأسم الجبهة الشعبية وبدأ بقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء وتحدث عن النصرين الكبيرين وان المرحلة القادمة بحاجة الى جهد كبير وأكد على موضوع الوحدة وقال النصر للجميع.

وثم تحدث الأخ عبدالله ناصر بأسم أنصار تيار المستقبل ما حصل في الامم المتحدة من انجاز وهو تحقيق لحلم ووصية ياسر عرفات وطالب بالمصالحة بأسرع وقت فالوحدة هي السلاح الأمضى لتحقيق النصر.

وبعد ذلك تحدث الأخ عبدالله ديب باسم قيادة الجبهة الديمقراطية في الشمال فهنأ قيادة منظمة التحرير وقيادة حركة فتح على هذا الانتصار الكبير ودعا الضغط على الأنروا والدولة اللبنانية الاسراع في اعمار البارد.

ثم كانت كلمة للاخ ابو عامر اللوباني بأسم جبهة التحرير الفلسطينية هنأ فيها شعبنا وقيادتنا بهذا الانتصار الكبير على أمل تحقيق الوحدة الوطنية.