القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي

وفد اللجنة السياسية الفلسطينية يزور حركة امل والشيخ ماهر حمود‎

وفد اللجنة السياسية الفلسطينية يزور حركة امل والشيخ ماهر حمود


الإثنين، 14 تشرين  الأول، 2013

 زار وفد "اللجنة السياسية الموحدة" لـ " الفصائل  والقوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية" برئاسة قائد "الامن الوطني الفلسطيني" في لبنان اللواء ابو عرب،   امام مسجد القدس في صيدا الشيخ ماهر حمود ، وذلك في اطار جولته على النوابو الفاعليات والمرجعيات السياسية في المدينة.

 وضم الوفد عضو المكتب السياسيلـ"جبهة التحرير الفلسطينية"صلاح اليوسف ، عضو اللجنة المركزية لـ"الجبهة الديمقراطية"ابو النايف،نائب الامين العام لـ"انصار الله" محمود حمد، مسؤول حركة طحماس"في منطقة صيدا ابو احمد فضل ،مسؤول منطقة صيدا لـ"الجهاد الاسلامي" عمار حوران، امين سر "لجنة المتابعة " عضو القيادة السياسية لـ"منظمة الصاعقة "ابو بسام المقدح ، مسؤول العلاقات لـ"عصبة الانصار الاسلامية "ابو سليمان السعدي ،عضو قيادة "الحركة الاسلامية المجاهدة"نصر المقدح ،عضو "لجنة المتابعة" ابو وائل زعيتر ومسؤول  اللجنة الاعلامية لـ" اللجنة السياسية الموحدة "عصام الحلبي.

وقد وضع الوفد قيادة االشيخ ماهر حمود في اجواء الخطوات السياسية والميدانية التي تقوم بها الفصائل والقوى الفلسطينية الوطنية والاسلامية "لترسيخ مناخات الهدوء والمن والاستقرار والوحدة في  كل المخيمات وخاصة مخيم عين الحلوة، باعتباره يشكل عاصمة للشتات الفلسطيني والذي يسكنه اكثر من مئة وعشرين الف لاجئ بما فيهم النازحين من مخيمات سوريا".

ومن هذه الخطوات تشكيل "اللجنة السياسية الفلسطينية الموحدة" وانتشار "القوة الامنية"في مخيم عين الحلوة والتي سوف تعمم هذه القوة في كافة المخيمات.

وابدى الوفد "حرصه على الاستقرار في لبنان، باعتبار ان هذا الاستقرار يمثل رافعة وسندا قويا لقضية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني بالعودة واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".

واكد الوفد على الاصرار على عدم التدخل في التجاذبات اللبنانية اللبنانية.

 واكد الشيخ ماهر حمود على  وقوفه الى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة والتي تعتبر قضية العرب والمسلمين جميعا.

ونبه الشيخ حمود من خطورة ما يقوم به الاحتلال الاسرائيلي من تهويد واستيطان في المدن والقرى الفلسطينية وخاصة مدينة القدس الشريف والتي طالت الحفريات تحت وحول المسجد الاقصى.

وابدى الشيخ حمود ارتياحه الى ما تقوم بها الفصائل والقوى الوطنية والاسلامية من خطوات كتشكيل "اللجنة الفلسطينية السياسية الموحدة " وطالقوة الامنية " وهذه الخطوات تسهل الحياة على الناس في المخيمات.

وابدى الشيخ حمود الى استعداده الدائم الى الوقوف الى جانب الشعب والقضية الفلسطينية.

زار وفد "اللجنة السياسية الموحدة" لـ " الفصائل  والقوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية" في مخيم عين الحلوة برئاسة قائد "الامن الوطني الفلسطيني" في لبنان اللواء ابو عرب، قيادة حركة أمل في مدينة صيدا، وذلك في اطار جولته على الفاعليات والمرجعيات السياسية في المدينة. وكان في استقبال الوفد عضو المكتب السياسي للحركة بسام كجك ومسؤول الحركة في صيدا محمد دياب.

 وضم الوفد عضو المكتب السياسيلـ"جبهة التحرير الفلسطينية"صلاح اليوسف ، عضو اللجنة المركزية لـ"الجبهة الديمقراطية"ابو النايف،نائب الامين العام لـ"انصار الله" محمود حمد، مسؤول حركة طحماس"في منطقة صيدا ابو احمد فضل ،مسؤول منطقة صيدا لـ"الجهاد الاسلامي" عمار حوران، امين سر "لجنة المتابعة " عضو اليقادة السياسية لـ"منظمة الصاعقة "ابو بسام المقدح ، مسؤول العلاقات لـ"عصبة الانصار الاسلامية "ابو سليمان السعدي ،عضو قيادة "الحركة الاسلامية المجاهدة"نصر المقدح ،عضو "لجنة المتابعة" ابو وائل زعيتر ومسؤول  اللجنة الاعلامية لـ" اللجنة السياسية الموحدة "عصام الحلبي.

وقد وضع الوفد قيادة الحركة في اجواء الخطوات السياسية والميدانية، التي اتخذتها  الفصائل والقوى الفلسطينية على مختلف توجهاتها "لترسيخ مناخات الهدوء والوحدة في كل المخيمات وخاصة مخيم عين الحلوة، باعتباره يشكل عاصمة للشتات الفلسطيني".

ومن هذه الخطوات تشكيل "اللجنة السياسية الفلسطينية الموحدة" وانتشار "القوة الامنية"في مخيم عين الحلوة والتي سوف تعمم هذه القوة في كافة المخيمات.

وابدى الوفد "حرصه على المحافظة على الاستقرار في لبنان، باعتبار ان هذا الاستقرار يمثل رافعة وسندا قويا لقضية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني بالعودة واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".

واثنى الوفد الفلسطيني على مواقف رئيس مجلس النواب نبيه بري "الداعمة لقضية فلسطين في كل المنابر والمحافل الاقليمية والدولية، في مواجهة الغطرسة الصهيونية وممارسات التهويد المتواصل للمقدسات الاسلامية والمسيحية في فلسطين والقدس الشريف".

 وأعربت قيادة "أمل" في صيدا عن "ارتياحها لنجاح الفصائل في صياغة موقف فلسطيني موحد داخل المخيمات"، مؤكدة ان "قوة الشعب الفلسطيني تكمن في الوحدة الوطنية الفلسطينية وفي توحيد كل الطاقات الوطنية والقومية والاسلامية في مواجهة الامعان الصهيوني المستمر في تقويض قضية فلسطين التي كانت ويجب ان تبقى قضية كل الامة".