الفلسطينيون السوريون المعتصمون في لبنان يبدأون إضرابهم عن الطعام إحتجاجا على تجاهل الأونروا لمطالبهم

· فلسطينيان سقطا اليوم في سورية.

· غارات جوية على مخيم السبينة ودرعا.

· قصف على مخيم الحسينية واليرموك.

· استمرار انقطاع الكهرباء عن تجمع العائدين برزة.

ضحايا:

- الشاب "عدنان موسى" من سكان مخيم اليرموك فلسطيني الجنسية، قضى جراء القصف على المخيم.

- "سمية سلال" من مخيم اليرموك قضت إثر القصف على حي الخابوري في منطقة الهامة.

مخيم السبينة

نقلاً عن "مراسل مجموعة العمل.." في مخيم السبينة تعرض المخيم فجر اليوم لعدد من الغارات الجوية أدت إلى مجزرة راح ضحيتها ستة أفراد من عائلة واحدة تم العثور على جثثهم تحت الأنقاض، وإلى الآن لم يتم التعرف على هوية الضحايا، كما سقط إثر القصف عدد من الجرحى، ومن جانب آخر أفاد مراسلنا عن استمرار الحصار الذي تفرضه قوات الجيش السوري النظامي على المخيم.

مخيم الحسينية

تعرض مخيم درعا صباح اليوم لغارات جوية مما تسبب بتدمير عدد من منازل المدنيين شرقي المخيم، فيما استمر سقوط قذائف الهاون على مناطق متفرقة منه حتى مساء اليوم مسببة أضرار مادية كبيرة إضافة لتسجيل عدد من الجرحى.

مخيم اليرموك

أفاد مراسلنا بعودة التيار الكهربائي لمعظم مناطق المخيم وذلك بعد انقطاعه لأربعة أيام بشكل متواصل، كما أشار إلى عودة الاتصالات الأرضية إلى بعض مناطق المخيم، ونوّه مراسلنا إلى أن حي الزين تعرض لسقوط قذيفة لم تسفر عن وقوع إصابات، كما سقطت عدة قذائف على امتداد شارع ال30 وحارات بئر السبع اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، كما شهد المخيم تحليقا ً للطيران الحربي في سمائه وتزامن ذلك مع سماع أصوات إنفجارات بسبب القصف على المناطق المجاورة له.

تجمع حي العائدين في برزة

أكد مراسل مجموعة العمل استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن حي العائدين في برزة بدمشق منذ خمسة أيام على التوالي، ونوه المراسل أن عدد كبير من العائلات الفلسطينية القاطنة في الحي اضطرت للنزوح عنه بسبب التوتر الأمني الذي تشهدها منطقة برزة البلد من قصف واشتباكات مستمرة بين الجيش النظامي ومجموعات الجيش الحر، الجدير ذكره أن عدد سكان تجمع حي العائدين يبلغ 2000 نسمة ويعرف أيضاً بتجمع حطين لأن أغلبية سكانه من قرية حطين في فلسطين.

مخيم خان الشيح

هدوء حذر في مخيم خان الشيح، تخلله سماع أصوات إنفجارات عديدة بسبب القصف على المناطق المحاذية له، وأما عن الجانب المعيشي فلا يزال المخيم يعاني من أزمات في الخبز والمواد الغذائية والمحروقات.