القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي

فلسطينيو سورية

ثمانية شهداء فلسطينيين في سورية سبعة منهم في قصف على مخيم اليرموك والسيدة زينب

ثمانية شهداء فلسطينيين في سورية سبعة منهم في قصف على مخيم اليرموك والسيدة زينب

التقرير التوثيقي لأوضاع المخيمات الفلسطينية في سورية

مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية

القثلاثاء 12-3-2013 العدد:128

· ثمانية شهداء فلسطينيين في سورية.

· قصف على مخيم خان الشيح واليرموك والسيدة زينب.

· مجموعات الجيش الحر في منطقة نقارين تعتقل عدد من أبناء مخيم النيرب.

· تعرض مركز التنمية البشرية ومستوصف وكالة الأونروا في مخيم السبينة للسرقة.

· إغلاق جميع الطرق المؤدية إلى مخيم العائدين بحماة.

شهداء:

- الشهيد "أمين شموط" فلسطيني الجنسية من أبناء مخيم اليرموك، استشهد متأثرا بجراحه جراء إصابته بشظية قنبلة يدوية ألقيت عليه أثناء دخوله إلى مخيم اليرموك.

- الشهيد"محمد إسماعيل شموط" من سكان مخيم اليرموك فلسطيني الجنسية، ستشهد بسبب إطلاق النار عليه منقبلالحاجزالتابع للجيش النظامي المتواجد أول المخيم.

- الشهيد "عصام محمد شموط" من سكان مخيم اليرموك فلسطيني الجنسية، استشهد بسبب إطلاق النار عليه منقبلالحاجزالتابع للجيش النظامي المتواجد أول المخيم.

- الشهيد "مصطفى دراجي" فلسطيني الجنسية من سكان مخيم اليرموك، استشهد نتيجة سقوط قذيفة على ملعب المدينة الرياضية في مخيم اليرموك أثناء قيامهم بممارسة لعبة كرة القدم.

- الشهيد "مازن الشهابي" فلسطيني الجنسية من سكان مخيم اليرموك، استشهد نتيجة سقوط قذيفة على ملعب المدينة الرياضية في مخيم اليرموك أثناء قيامهم بممارسة لعبة كرة القدم.

- الشهيد "محمد عداد" فلسطيني الجنسية من سكان مخيم اليرموك، استشهد نتيجة سقوط قذيفة على ملعب المدينة الرياضية في مخيم اليرموك أثناء قيامهم بممارسة لعبة كرة القدم.

- الشهيد "جلال سعدية" فلسطيني الجنسية من سكان مخيم السيدة زينب، استشهد جراء سقوط قذيفة على المخيم.

- الشهيد "حسين السعدي" من سكان مخيم العائدين بحمص، استشهد في حي الخالدية بحمص في الإشتباكات الحاصلة عند جسر الخالدية.

مخيم اليرموك

شهد مخيم اليرموك في الساعة 4:45 مساءً سقوط قذيفة هاون على المدينة الرياضية أدت إلى استشهاد ثلاثة شبان هم الشهيد "مصطفى دراجي"، الشهيد"مازن الشهابي"، والشهيد "محمد عداد" ووقوع عدد كبير من الجرحى تم إسعافهم على الفور إلى مشفى فلسطين، ونقل مراسلنا هناك أن اشتباكات جرت بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في محيط بلدية اليرموك بشارع فلسطين استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وفي سياق متصل ما زال سكان مخيم اليرموك يعانون من حالات القنص العشوائية التي أودت بحياة العديد من النساء والأطفال والشيوخ، وبحسب رواية أحد سكان المخيم فإن القناصة يعتلون أسطح المباني المطلة على الشوارع الرئيسية مما يسبب الهلع والخوف لدى الأهالي الذين لم يعد بمقدورهم التحرك بحرية وأصبح شبح الموت يلاحقهم أينما داروا، ومن الجانب الإنساني ما زال الجيش النظامي يضيق الحصار الاقتصادي على أهالي مخيم اليرموك حيث يقوم عناصر الحاجز بمنع السكان من إدخال المواد الغذائية والأدوية والخضار وأسطوانات الغاز.

مخيم خان الشيح

أفاد مراسل مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح تعرض للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه، ألحقت أضرار مادية كبيرة بالمكان وأدت إلى وقوع عدد من الجرحى عرف منهم "سهير علي أمونة"، و"نعيم أبو حمدة"، وعلى صعيد العمل الإغاثي قامت مجموعة "همــّة" بالتعاون مع الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني بتوزيع أكثر من 15 حقيبة طبية على مختلف قطاعات المخيم، للأشخاص المهيئين من ذوي الخبرات الطبية المتنوعة (دكتور..ممرض..مسعف...ألخ..)، أما من الجانب الإنساني فيعاني سكان المخيم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي الاتصالات، ومن عدم توفر المواد الغذائية والمحروقات.

مخيم السيدة زينب

نقل مراسل "مجموعة العمل" في مخيم السيدة زينب نبأ تعرض المخيم لسقوط عدد من القذائف أدت إلى استشهاد جلال سعدية وجرح شقيقه، وذكر المراسل أن سكان المخيم يشتكون من نقص حاد في المواد الغذائية والأدوية والخضار واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات.

مخيم العائدين حماة

وردت أنباء "لمجموعة العمل" تفيد بحدوث اشتباكات عنيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في حي طريق حلب القريب من مخيم العائدين بمدينة حماة تم على أثرها إغلاق جميع الطرق المؤدية إليه، ومن جانب أخر ما زال الأهالي يعانون من أزمات معيشية خانقة بسبب شح الموارد المالية وغلاء الأسعار وشح المواد الغذائية والمحروقات.

مخيم السبينة

ذكر مراسل مجموعة العمل في مخيم السبينة نبأ تعرض مركز التنمية البشرية ومستوصف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) للسرقة من قبل مجموعة مجهولة الهوية، وأشار المراسل أن المخيم يشهد أسوأ حالاته الاقتصادية جراء الحصار المفروض عليه من قبل الجيش النظامي والذي سبب شح في المواد الغذائية والمحروقات والطحين ما أدى إلى توقف المخابز عن العمل منذ فترة طويلة، كما يعاني أبناء المخيم من انقطاع جميع الخدمات الأساسية عنه مثل الكهرباء والاتصالات والانترنت.

اعتقال:

وردت أنباء "لمجموعة العمل" تفيد قيام مجموعات الجيش الحر في منطقة نقارين قرب حلب باعتقال عدد من أبناء مخيم النيرب وذلك أثناء ذهابهم إلى عملهم، والمعتقلين هم :"لؤي هدهود"، "عدنان محمدية"، "فوزي محمدية"، "علاء ميعاري"، و"محمود السمان".