صفقة شاليط: تسلسل زمني

الأربعاء، 19 تشرين الأول، 2011

عام 2006:

25 حزيران: مقاومون فلسطينيون يهاجمون موقعاً عسكرياً إسرائيلياً على تخوم قطاع غزة ويأسرون الجندي جلعاد شاليط، في عملية نوعية قتل فيها جنديان إسرائيليان، واستشهد فيها اثنان من المهاجمين.

26 حزيران: المجموعات المنفذة للعملية (كتائب عز الدين القسام، ولجان المقاومة الشعبية، و«جيش الإسلام») تطالب بالإفراج عن نساء وقاصرين معتقلين في "إسرائيل” مقابل الحصول على معلومات عن الجندي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك ايهود أولمرت يستبعد الإفراج عن معتقلين فلسطينيين.

28 حزيران: "إسرائيل” تشن هجوما على قطاع غزة. اعتقال ستين مسؤولا من حماس في الضفة الغربية والقدس الشرقية بينهم وزراء ونواب.

26 تشرين الثاني: انسحاب عسكري إسرائيلي من قطاع غزة. استشهاد 400 فلسطيني بينهم العديد من المدنيين في العمليات العسكرية الإسرائيلية التي هدفت إلى العثور على شاليط.

عام 2007:

8 نيسان: "إسرائيل” تؤكد أنها تسلمت لائحة بأسماء معتقلين فلسطينيين في مقابل الإفراج عن شاليط.

25 حزيران: حماس تنشر رسالة صوتية لشاليط يدعو فيها "إسرائيل” إلى بذل مزيد من الجهود للإفراج عنه.

عام 2008:

9 حزيران: مركز الرئيس جيمي كارتر يعلن أن عائلة شاليط تلقت رسالة من ابنها.

4 أيلول: الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يعلن انه سلم نظيره السوري بشار الأسد رسالة من والد شاليط إلى ابنه.

30 تشرين الأول: مصر التي تقوم بوساطة تعلن ان شاليط «بخير».

عام 2009:

17 آذار: "إسرائيل” ترفض شروط حماس للإفراج عن مئات المعتقلين الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح شاليط.

29 نيسان: رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد بنيامين نتنياهو يؤكد «التزامه إعادة جلعاد شاليط بخير إلى عائلته».

2 تشرين الأول: "إسرائيل” تفرج رسميا عن 19 أسيرة فلسطينية مقابل شريط فيديو حديث العهد عن جلعاد شاليط.

تشرين الثاني - كانون الأول: شائعات عن حدوث «تقدم» في المفاوضات وعن اتفاق وشيك.

22 كانون الأول: حماس تتهم "إسرائيل” «بعرقلة» اتفاق إطلاق سراح شاليط مقابل ألف معتقل فلسطيني وفشل المفاوضات.

عام 2010:

27 نيسان: كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس تنشر رسما كرتونيا يوحي بـأن شاليط سيموت في الأسر.

27 حزيران - 8 تموز: تظاهرة لعائلة شاليط، وآلاف المتعاطفين معه للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإجراء تبادل.

1 تموز: نتنياهو يؤكد أن "إسرائيل” لن تدفع «أي ثمن» مقابل التوصل إلى صفقة تبادل.

عام 2011:

14 نيسان: استقالة كبير المفاوضين الإسرائيليين في قضية شاليط وتعيين مسؤول كبير في الموساد مكانه.

25 أيار: رئيس هيئة الأركان السابق الجنرال غابي اشكينازي يعترف بفشل "إسرائيل” في العثور على جلعاد شاليط.

2 حزيران: نتنياهو ينفي حدوث أي «اختراق» في المفاوضات بعد معلومات مصرية عن اتفاق وشيك.

11 تشرين الأول: أعلنت "إسرائيل” وحماس التوصل إلى اتفاق في ختام مفاوضات غير مباشرة، يقضي بإطلاق سراح شاليط مقابل ألف أسير فلسطيني و27 أسيرة.

أبرز عمليات تبادل الأسرى

في ما يلي تذكير بأبرز عمليات تبادل الأسرى منذ السبعينيات من القرن الماضي:

- آذار 1974: مبادلة 65 فلسطينيا بإسرائيلييْن كانا معتقلين في مصر بتهمة التجسس.

- 14 آذار 1979: "إسرائيل” تفرج عن 76 مقاتلا فلسطينيا مقابل عسكري إسرائيلي أسر في لبنان في نيسان عام 1978.

- 23 تشرين الثاني 1983: "إسرائيل” تفرج عن 4600 فلسطيني وتستعيد ستة من جنودها الذين احتجزوا قبل سنة لدى منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.

- 20 أيار 1985: "إسرائيل” تفرج عن 1150 أسيرا فلسطينيا مقابل ثلاثة جنود إسرائيليين أسرتهم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة عام 1982.

- 1 تشرين الأول 1997: "إسرائيل” تفرج عن المرشد الروحي لحركة حماس الشيخ احمد ياسين وعشرات الأسرى السياسيين الفلسطينيين والأردنيين مقابل عميلي استخبارات كانا اعتقلا في عمان بعد محاولة اغتيال مدير المكتب السياسي لحماس.

- 29 كانون الثاني 2004: "إسرائيل” تفرج عن 431 أسيرا بينهم 400 فلسطيني و23 لبنانيا خلال صفقة تبادل مع «حزب الله» الذي أعاد جثامين ثلاثة جنود إسرائيليين وأفرج عن الحنان تننباوم رجل الأعمال والكولونيل الاحتياطي.

- 2 تشرين الأول 2009: الإفراج عن 20 فلسطينيا مقابل شريط فيديو سجل حديثا للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

المصدر: جريدة السفير