ملاحظات هامة حول خيار التوجه إلى الامم المتحدة بحسب مركز الشؤون الفلسطينية في لندن
• خيار التوجه للأمم المتحدة لا يأتي في إطار استراتيجية وطنية وخطوة مدروسة بل قفزة في الهواء لتحسين ظروف التفاوض
• الخيار يطرح كخيار أزمة وليس خيار تقييمي
• لا توجد أي رؤية قانونية لدى متبني الخيار
• تحقيق نصر ولو وهمي مطلوب لدى الفريق المفاوض بسبب انسداد الأفق السياسي ولتبرير الفشل
• لا تغيير في عقلية الفريق المفاوض وقيادة السلطة
• من يتنبى هذا الخيار ويروج له غير جاهز لتحمل تبعاته سواء نجح أو فشل
• الدولة الفلسطينية بأي ثمن لم تكن يوماً هدفاً للشعب الفلسطيني
• عضوية الأمم المتحدة المنقوصة لا تعني إعترافاً بالدولة الفلسطينية
• صفة دولة غير عضو لن تغير من الواقع على الأرض شيئاً
• المكاسب المفترضة هي مكاسب نظرية غير مبنية على أي دليل أو اثبات
• المخاطر من هذا التوجه كبيرة وخطيرة وكارثية
• لا يوجد تمثيل حقيقي للشعب الفلسطيني، ولا يحق لأحد التفاوض باسمه
• الذي يحكم هذه الخطوة وهذا التوجه هو التفرد المطلق من قبل أشخاص معدودين
• هناك بدائل لمن يؤمن بالحل السياسي لهذه الخطوة غير المدروسة، دون التنازل عن الحقوق أو مصادرة حق الأجيال في المستقبل
• معارضة الاحتلال للخطوة هي معارضة شكلية لاستفادته من الوضع القائم