القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي
السبت 11 كانون الثاني 2025

فلسطينيو سورية

أكثر من 175 لاجئاً فلسطينياً من مخيم حندرات، يعيشون أوضاعاً مزرية في بلدة كلس التركية

أكثر من 175 لاجئاً فلسطينياً من مخيم حندرات، يعيشون أوضاعاً مزرية في بلدة كلس التركية

لندن، الجمعة 7-3-2014

  • ستة فلسطينيين قضوا أمس في سورية.
  • مسؤول في الهلال الأحمر الفلسطيني "مخيم اليرموك يعيش كارثة صحية"، وتوقف المولدات الكهربائية في مشفى فلسطين عن العمل.
  • اشتباكات في مخيم درعا وقصف على محيطه.
  • أهالي مخيم اليرموك يطالبون بإدخال المساعدات من جهة بلدة ببيلا.

ضحايا

ستة فلسطينيين قضوا في سورية يوم أمس ثلاثة منهم قضوا بسبب استمرار الحصار على مخيم اليرموك، والضحايا هم:

الشاب "عبد الرحيم محمد موعد" قضى تحت التعذيب في سجون النظام السوري.

"محمد جلال سلامة" قضى متأثر بجراح أصابته إثر القصف الذي استهدف مخيم اليرموك قبل أيام.

"حسن عقلة" قضى إثر إصابته بالتجفاف الناجم عن سوء التغذية ونقص الرعاية الطبية بسبب استمرار الحصار المشدد على مخيم اليرموك.

الطفلة "رندة أبو خنيفس" قضت إثر إصابتها بالتجفاف بسبب استمرار الحصار المشدد على مخيم اليرموك.

"فادي محمود عبد الباري" قضى أول أمس في مخيم اليرموك، ويشار أنه أحد أعضاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة.

"محمد حسين أبو الهيجاء" قضى نتيجة التجفاف بسبب استمرار الحصار على مخيم اليرموك.

تركيا – الحدود السورية التركية

أكثر من 175 لاجئاً فلسطينياً من مخيم حندرات يتشاركون السكن في منزلين ومستودع ببلدة كلس الحدودية، حيث لجئ إلى تلك البلدة نحو 43 عائلة هرباً من أعمال القصف المتكرر بالقذائف والبراميل المتفجرة الذي استهدف مخيمهم بوتيرة متزايدة في الأيام القليلة الماضية، وخلال اتصال هاتفي أجراه مراسلنا مع أحد الناشطين المتواجدين هناك، أفاد الناشط بأن "اللاجئين عانوا الكثير حتى وصلوا إلى بلدة كلس بعدما فرّوا بأولادهم وأنفسهم من القصف بالبراميل المتفجرة حيث تركوا كل ما يملكون داخل مخيمهم، حتى أن معظمهم لا يحمل أوراقاً ثبوتية، مؤكداً أن النسبة الأكبر من اللاجئين هم من الأطفال والنساء والمسنين ويقطنون حالياً في منزلين ومستودع تم استئجارهما مؤقتاً لهم لمدة شهر، حيث يعانون من أوضاع مزرية بسبب ضيق المكان وعدم توافر الخدمات".

هذا وتناشد العائلات المنكوبة منظمة التحرير، والسفارة الفلسطينية في أنقرة، وجميع المؤسسات والمنظمات الإغاثية المحلية والدولية التدخل العاجل لوضع حد لمأساتهم.

مخيم اليرموك

أعلن مسؤول في الهلال الأحمر الفلسطيني في مخيم اليرموك يوم أمس عن نفاد مادة الديزل اللازمة لعمل المولدات الكهربائية داخل مشفى فلسطين وهو المشفى الوحيد الذي يعمل بطاقته الدنيا داخل مخيم اليرموك، وأكد على أن "المخيم يعيش في هذه الأيام كارثة إنسانية"، خاصة مع النقص الكبير في الكادر الطبي المختص، إضافة إلى نقص حاد في الأدوية وانتشار حالات التجفاف بين الأهالي، كما ناشد المسؤول كل من الحكومة السورية ومنظمة الهلال الأحمر السوري العمل على إيجاد حلول عاجلة للمشكلات الصحية في المخيم، مشدداً على أن المخيم منطقة منكوبة من الناحية الإعاشية والإغاثية والحياتية والصحية.

ومن جانبهم طالب أهالي مخيم اليرموك، كلاً من الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بإدخال المساعدات الغذائية إلى مخيمهم عن طريق بلدة ببيلا، وذلك بعد أن رفع الحصار عنها وسمح بدخول وخروج السيارات منها وإليها، ويذكر أنه سجل يوم أمس ثلاث ضحايا قضوا داخل المخيم إثر نقص الغذاء والرعاية الطبية بسبب الحصار المشدد المفروض الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على مخيم اليرموك منذ أكثر من ثمانية أشهر.

مخيم خان دنون

أصوات إنفجارات عنيفة سمعت يوم أمس في مخيم خان دنون تبين أنها ناجمة عن غارة جوية على إحدى القرى المجاورة، مما أدى إلى إنتشار حالة من التوتر والقلق في صفوف الأهالي، ويشار أن المخيم يستقبل عدداً كبيراً من العائلات النازحة من مخيمات فلسطينية أخرى، في ظل ما يعانيه من أزمات إقتصادية وخدمية متعددة.

مخيم خان الشيح

حالة من الهدوء سادت مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق يوم أمس، حيث شهدت شوارع المخيم حركة طبيعية للأهالي داخل المخيم إضافة إلى عودة التيار الكهربائي إليه، فيما لا تزال معظم الطرق الواصلة بين المخيم ومركز المدينة مغلقة الأمر الذي أدى إلى نقص كبير في المواد التموينية.

مخيم درعا

اشتباكات عنيفة شهدتها الجهة الغربية لمخيم درعا للاجئين الفلسطينيين صباح أمس، وسط استمرار القصف على المناطق المجاورة له، هذا ويعاني المخيم من أزمات صحية ومعيشية كبيرة، خاصة مع الدمار الكبير الذي أصاب أجزاءً كبيرة من المخيم وذلك بسبب القصف المتكرر الذي تعرض له في الأيام الماضية.

مخيم الرمل – اللاذقية

حالة من الهدوء يعشيها أهالي مخيم الرمل في اللاذقية، فيما يستقبل المخيم العديد من العائلات النازحة عن مخيماتها بسبب القصف والحصار، في حين يعيش الأهالي أزمات اقتصادية تتركز في غلاء المواد التموينية وارتفاع إيجارات المنازل إضافة إلى انتشار البطالة في صفوف أبناء المخيم.

لجان عمل أهلي

أقامت مؤسسة جفرا للتنمية في حمص دورة للدفاع المدني وإدارة الكوارث، شارك فيها عدد من الشباب المتطوعين من أبناء مخيم العائدين بحمص.