القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي
الإثنين 23 كانون الأول 2024

فلسطينيو سورية

1354 الحصيلة الموثقة لعدد الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا جراء الأحداث في سورية من بينهم 1201 رجل و153 امرأة

1354 الحصيلة الموثقة لعدد الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا جراء الأحداث في سورية من بينهم 1201 رجل و153 امرأة


التقرير التوثيقي لأوضاع المخيمات الفلسطينية في سورية
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية
الثلاثاء 11-6-2013 العدد: 221

·ضحيتان فلسطينيتان سقطتا في سورية.

·قصف على مخيم درعا وخان دنون والحسينية وخان الشيح.

·أهالي مخيم درعا يشتكون من عدم اكتراث مؤسسات العمل الأهلي والجمعيات الخيرية بهم ومد يد العون والمساعدة لهم.

·استمرار الحصار على مخيم السبينة من قبل الجيش النظامي منذ عدة شهور.

ضحايا:

ارتقاء "حنان محمود عبد الله" و"علاء أبو الليل" جراء القصف الذي استهدف مخيم الحسينية اليوم.

مخيم درعا

أكد مراسل مجموعة العمل بأن مخيم درعا تعرض لسقوط عدد من القذائف، اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، ومن الجانب المعاشي يعاني سكان المخيم من عدم اكتراث مؤسسات العمل الأهلي والجمعيات الخيرية بهم ومد يد العون والمساعدة لهم وبحسب إفادة احد قاطنيه "المساعدات التي تصل إلى المخيم هي مساعدات شحيحة جداً وإن وصلت فهي لا تكفي لكل العائلات المتواجدة في المخيم".

مخيم الحسينية

أفاد مراسل مجموعة العمل بأن مخيم الحسينية شهد سقوط عدد من القذائف استهدفت محيط مخبز المجد ومدرسة شحادة حسين، كما سُجل سقوط قذيفة بالقرب من صيدلية عبد الرؤوف أسفرت عن وقوع عدد كبير من الإصابات، ترافق ذلك مع حدوث اشتباكات عنيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على محور حاجز المؤتمرات ما أدى إلى ارتقاء امرأة ورجل وسقوط عدد من الإصابات وانتشار حالة من الخوف والهلع بين الأهالي.

مخيم خان دنون

نقل مراسل مجموعة العمل نبأ تعرض مخيم خان دنون للقصف وسقوط عدة قذائف عليه لليوم الثاني على التوالي اقتصرت أضرارها على الماديات، ومن الجدير ذكره أن المخيم يعيش أوضاعاً اقتصادية صعبة بسبب انعكاس تجليات الصراع الدائر في سورية عليه مما أدى إلى نقص في جميع المواد الغذائية وغلاء الأسعار وعدم توفر المحروقات واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم لساعات وأيام عديدة.

مخيم خان الشيح

ذكر مراسل مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح تعرض لسقوط عدد من القذائف أدت لانقطاع التيار الكهربائي، ومن جانب آخر ما يزال سكانه يعانون من أزمة في تأمين رغيف الخبز بسبب عدم توفر الطحين، كما يشتكون من شح المواد الغذائية والأدوية وضعف شبكة الاتصالات.

مخيم اليرموك

شهد مخيم اليرموك نشوب حريق في منزل آل أبو السكن (دخلة شوقي) في شارع صفد بعد منتصف الليل جراء القصف حيث تم إخماد الحريق من قبل الهيئات والأهالي دون أن يسفر عن وقوع إصابات، ومن الجانب الإنساني ما زالت معاناة سكان اليرموك مستمرة في ظل الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخله ومخارجه والذي يمنع بموجبه إدخال الأدوية والدقيق والمحروقات وغاز الطهي للمخيم، كما يقوم عناصر الحاجز بإهانة وشتم الأهالي والسماح لهم بإدخال كميات قليلة من الطعام والخبز تكفي ليوم واحد، وبحسب شهادة احد سكان اليرموك بان الخروج من المخيم لجلب الطعام بات هاجساً يؤرق الجميع بسبب تلك التصرفات.

مخيم السبينة

يشكو سكان مخيم السبينة من استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم منذ 25/12/2012 وحتى اللحظة، ما سبب بنقص شديد بالمواد الغذائية والأدوية وأدى إلى إغلاق الأفران فيه وتعليق جميع الخدمات، حتى بات المخيم شبه مهجور من سكانه الذين نزحوا عنه بسبب تردي الأوضاع الأمنية فيه.

مخيم النيرب

يعاني سكان مخيم النيرب من أزمات معيشية خانقة أهمها استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن المخيم منذ خمسة أشهر على التوالي، ومما زاد من معاناتهم انقطاع الماء عنه منذ صباح اليوم، بالإضافة لغلاء الأسعار والنقص الشديد في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات.

لجان عمل أهلي:

تحت شعار "شريط ولمبة بتضوي عتمة المخيم" ستقوم (مجموعة سواعد ومؤسسة بصمة ومؤسسة سوا) بحملة تهدف إلى إنارة شوارع المخيم المظلمة من خلال وضع لمبة على كل مولدة تعمل في مخيم اليرموك، الجدير ذكره بأن التيار الكهربائي مقطوع منذ أكثر من شهرين عن كافة أحياء مخيم اليرموك.

وفي السياق ذاته لا تزال حملة النظافة (عود اللوز) مستمرة في عملها الذي بدأه متطوعو الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني, حيث شملت الحملة شوارع (المدارس, الجاعونة, صفد, حيفا, لوبية وحارات أخرى).

اعتقال:
قوات الأمن السوري تعتقل "أبو أمجد معتصم" من سكان مخيم حندرات، وذلك في كمين أثناء وجوده بمقر وكالة الغوث في شارع بارون بحلب.