47 فلسطينياً سقطوا خلال أسبوع بينهم 36 فلسطيني قضوا بالكيماوي
حسب
الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، سقط في سورية خلال الفترة
ما بين 17 وحتى 23 أغسطس "47" فلسطينياً توزعوا كما يلي:
· فلسطينيان
قضيا في سورية يوم السبت 17- أغسطس،
وهما:
- "محمود حسن محمود" من سكان مخيم اليرموك، حيث لقي حتفه
أثناء الاشتباكات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في مخيم اليرموك، يذكر
أن المحمود هو من عناصر اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية القيادة العامة.
- الشاب "محمود احمد" من عناصر اللجان
الأمنية التابعة للجبهة الشعبية القيادة العامة، لقي حتفه أثناء المواجهات التي جرت
بين مجموعات الجيش الحر من جهة والقيادة العامة والجيش النظامي من جهة أخرى في محيط
مخيم الست زينب.
· طفلة فلسطينية قضت في
سورية يوم الأحد 18- أغسطس ، وهي:
- الطفلة الرضيعة "جنا أحمد حسن" حيث
لقيت حتفها بسبب عدم توفر حليب الأطفال المناسب لها في مخيم اليرموك يشار أن الطفلة
لم تتقبل أي أم مرضعة أخرى، وأن أم الطفلة كانت غير قادرة على دخول المخيم بسبب الحصار
الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مخيم اليرموك منذ أكثر من 40 يوم على التوالي،
ويمنع بموجبه دخول أو خروج الأهالي منه وإليه.
· فلسطيني
قضى في سورية يوم الثلاثاء 19- أغسطس
، وهو:
-العقيد "يوسف عبد الهادي محمود" حيث
نعته حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح الانتفاضة” العامة لقوات العاصفة وقد لقي
حتفه جراء الصراع الدائر في سورية، يشار أن المحمود من مواليد 1947 من نابلس، متزوج
ولدية ستة أولاد.
· فلسطينيان قضيا في
سورية يوم الثلاثاء 20- أغسطس ، وهما:
-الشابين "عبد خضر" و"بلال نجيب"
من أبناء مخيم اليرموك قضيا إثر سقوط قذيفة هاون في حي المغاربة في مخيم اليرموك.
·43 فلسطينياً قضوا في
سورية يوم الأربعاء 21- أغسطس بينهم 36 فلسطيني قضوا إثر القصف بالكيماوي على مناطق
متفرقة من ريف دمشق، وهم:
- الشاب "عمار عمورة" من أبناء مخيم اليرموك،
قضى متأثراً بجراح أصيب إثر القصف على مخيم اليرموك.
- الشاب "عامر ياسين خلف" لقي حتفه عند
مدخل مخيم اليرموك، وذلك أثناء الاشتباكات مع مجموعات الجيش الحر، يشار أن الخلف من
عناصر اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية - القيادة العامة.
- الشاب "نضال جمال صنديد" قضى إثر القصف
على مخيم درعا للاجين الفلسطينيين.
- "فيصل الضاهر" و"محمد كايد حسونة"،
و "محمود جلال مرضعة" من أبناء مخيم النيرب بحلب، لقوا حتفهم إثر إطلاق النار عليهم من قبل المدعو
"نمير فاعور" أحد عناصر اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية - القيادة
العامة.
-الشاب "نسيم حجير" أحد عناصر اللجان
الأمنية التابعة للجبهة الشعبية - القيادة العامة، قضى إثر المعارك التي يشهدها مخيم
اليرموك.
- الشاب "أكرم علي حسين" من أبناء مخيم
السبينة، قضى أثناء الاشتباكات على أطراف بلدة السبينة من جهة المطاحن.
- محمود محمد سليمان غازي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- منى علي حسين غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- فاطمة محمود محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- أسماء محمود محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- هبة محمود محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- ريم محمود محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- عائشة محمود محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- يوسف محمد سليمان غازي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- إيمان عبد الحفيظ غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- بيان يوسف محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- حنان يوسف محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- مصطفى يوسف محمد سليمان غازي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- أمنة يوسف محمد سليمان غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- محمد سعد غازي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- أمينة سعد غازي قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- أحمد منصور قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- منال مصطفى منصور قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- الطفل همام ناصر منصور قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- الطفل عمر ناصر منصور قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- محمد ناصر السهلي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- أحمد السهلي قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- ديب جميلة قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة معضمية الشام بريف دمشق.
- "أمل حامد جمعة". قضت إثر القصف على
مخيم خان الشيح.
- الشاب "حسين إسماعيل صعوبي" قضى إثر
القصف على مخيم خان الشيح.
- ظاهر حسن أبو زيد قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق.
- فتحية حمد قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- يحيى ظاهر أبو زيد قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- نسرين علي موسى قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- إياد
يحيى أبو زيد قضى إثر القصف بالكيماوي على
منطقة زملكا بريف دمشق
- رشا يحيى أبو زيد قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- إيهاب
يحيى أبو زيد قضى إثر القصف بالكيماوي على
منطقة زملكا بريف دمشق
- رنا يحيى
أبو زيد قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة
زملكا بريف دمشق
- سمر ظاهر أبو زيد قضت إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- محمد شنبور قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
- خالد شنبور قضى إثر القصف بالكيماوي على منطقة زملكا بريف دمشق
الوضع
المعيشي
أوضاع
معيشية قاسية يعاني منها أهالي المخيمات الفلسطينية في سورية خصوصاً مع تصاعد حدة الأعمال
العسكرية في المناطق المجاورة لمخيماتهم، يزيد من تفاقمها استمرار الحصار الخانق والمشدد
الذي يفرضه الجيش النظامي وبعض العناصر من التنظيمات الفلسطينية الموالية له كنتظيم
الجبهة الشعبية القيادة العامة، حيث يعاني مخيم اليرموك من حصار مستمر منذ ثمانية أشهر
تم تشديده على الأهالي في الأربعين يوم الماضية حيث تم منع إدخال أية مواد غذائية أوطبية
إلى المخيم مما تسبب بفقدان الخبز بشكل كامل من المخيم إضافة إلى توقف جميع المخابز
والمشافي في المخيم وحليب الأطفال والدواء وقد سجل خلال هذا الأسبوع وفاة طفلة بسبب
الحصار، كما تعاني مخيمات الحسينية والسبينة ودرعا من وضع مماثل حيث لا يوجد خبز أو
دواء أو أي مواد تموينية داخل تلك المخيمات، أما مخيمات حندرات والنيرب فتعاني من حصار
مشدد تفرضه مجموعات تابعة للجيش الحر، في حين يعاني أهالي مخيم العائدين بحماة وخان
الشيح من ريف دمشق والسيدة زينب من أزمات خانقة معيشية خانقة.
قصف
تعرضت
مخيمات الحسينية واليرموك ودرعا للقصف في 17 و18 أغسطس، فيما تجدد القصف العنيف على
مخيم اليرموك في 19 و20 أغسطس، كما قصف مخيم
درعا للاجئين الفلسطينيين في 20 أغسطس، في حين قصفت مخيمات اليرموك وخان الشيح ودرعا
في 21 أغسطس، وقصف مخيمي درعا وخان الشيح في 22 أغسطس، وفي 23 أغسطس قصف أربعة مخيمات
فلسطينية في سورية وهي اليرموك وخان الشيح والنيرب وجرمانا.
اعتقال
وردت
في 18 أغسطس أنباء عن اعتقل الشاب "بشار راتب الأحمد" من سكان مخيم خان الشيح
من قبل الأمن السوري منذ يوم الأربعاء 15 أغسطس بمنطقة السومرية واقتياده إلى جهة مجهولة،
كما اعتقل الشاب "علاء محمد ساعد" من أبناء مخيم النيرب من قبل مجموعات الجيش
الحر وذلك عند حاجز بستان القصر، كما قام الأمن السوري باعتقال ثلاثة شبان من أبناء
مخيم العائدين بحمص وهم: محمد نادر سمور، أحمد محمد خير حديد، وطارق زياد العمر، الجدير
ذكره أن الأمن السوري كان قد اعتقل قبل عدة أيام عدد من شباب المخيم وهم قاسم شما،
وفوزي نجيب العبد الله، وأخيه عبد الهادي العبد الله، فيما وردت أنباء بأن الأمن السوري
اعتقل الشاب "ياسر غريب" في 10 أغسطس،
وهو من سكان حي الإنشاءات بحمص، كما اعتقل "زاهر زيدان" مدرس التربية
الرياضة في مدرسة الشجرة في مخيم العائدين بحمص من قبل عناصر حاجز كفر عاية التابع
للجيش النظامي في مدينة حمص وذلك في 20 أغسطس، فيما وردت معلومات في 22 أغسطس عن قيام الأمن العسكري السوري يعتقل الشاب "محمود نعمان
قدورة" من منزله قبل عدة أيام، إضافة لمعلومات تؤكد نبأ اعتقال الشاب "احمد
ياسين خليل" من أبناء مخيم اليرموك من مواليد 1996 من قبل عناصر حاجز التابع للجيش
النظامي أول مخيم اليرموك منذ الشهر السادس 2013 بعد أن كان يعتقد بأنه مفقود أو مختطف،
ونقل مراسل نبأ اعتقال الشاب كل من "أحمد محمد شريح" ووالدته، في 22 أغسطس
من أبناء مخيم العائدين بحمص وذلك أثناء عودته من ليبيا.
إفراج
أفرج
في 17 أغسطس عن الشاب "سامر كيالي" من أبناء مخيم النيرب بحلب ، وذلك بعد
أن اعتقلته مجموعات الجيش الحر عند حاجز بستان القصر، وفي 19 أغسطس أفرج عن المهندس
"إبراهيم هوّاش" من سكان الأشرفية الجدير ذكره أن الهوّاش كان محتجزاً في
إحدى قرى إدلب، وقد طالبت المجموعة المسلحة التي اختطفته يوم 18/7/2013 مبلغ خمسة ملايين
ليرة سورية مقابل الإفراج عنه، إلا أنه تم تحريره بعملية معقدة وبدون دفع الفدية وبجهود
من السلطة الفلسطينية والسفير الفلسطيني في تركية لم يتسن لنا معرفة تفاصيلها، وفي
21 أغسطس أفرج عن "زاهر زيدان" أستاذ التربية الرياضية في مدرسة الشجرة بمخيم
العائدين في حمص، يذكر أن الزيدان كان قد اعتقل من قبل عناصر حاجز كفر عاية التابع
للجيش النظامي في مدينة حمص.
مفقودون
فقد
الشاب "إبراهيم محمد معراوي" "14 عاما" في 19 أغسطس، وهو من أبناء
مخيم النيرب في حلب.