ثلاثون فلسطينياً قضوا في سورية
خلال الأسبوع الماضي
التقرير الأسبوعيالتوثيقي لأوضاع المخيمات الفلسطينية في سورية
للفترة من 27 إبريل وحتى 3 مايو 2013
الجمعة
3/5/2013, العدد 21
حسب الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية،
سقط في سورية خلال الفترة ما بين 27 إبريل وحتى 3 مايو30فلسطينياً توزعوا
كما يلي:
فلسطيني
قضى في سورية يوم السبت 27- إبريل، وهو:
· "طارق
شقرا" والملقب بـ "أبو صالح" قضى إثر اصابته برصاصة في مخيم
اليرموك.
تسعة
فلسطينيين قضيوا في سورية يوم الأحد 28- إبريل، وهم:
· "نائل
حسين" قضى إثر القصف على مخيم اليرموك.
· "محمد
فايز طعمة" قضى إثر القصف على مخيم اليرموك.
· الشاب
"يوسف ملحم" قضى إثر القصف على مخيم الحسينية.
· "محمد
قدسية"، قضى أثناء اقتحام مجموعات الجيش الحر لمخيم حندرات، يشار بأن القدسية
هو أحد المنتسبين للجان الأمنية في المخيم.
· "تيسير
قدسية" "، قضى أثناء اقتحام مجموعات الجيش الحر لمخيم حندرات، يشار بأن
القدسية هو أحد المنتسبين للجان الأمنية في المخيم.
· "وليد
دياب" "، قضى أثناء اقتحام مجموعات الجيش الحر لمخيم حندرات، يشار بأن
القدسية هو أحد المنتسبين للجان الأمنية في المخيم.
· "محمد
عبد العليم القيسي" "، قضى أثناء اقتحام مجموعات الجيش الحر لمخيم
حندرات، يشار بأن القدسية هو أحد المنتسبين للجان الأمنية في المخيم.
· "محمد
واصف" "، قضى أثناء اقتحام مجموعات الجيش الحر لمخيم حندرات، يشار بأن
القدسية هو أحد المنتسبين للجان الأمنية في المخيم.
· "مروان
قاسم" من سكان تجمع العائدين في برزة فلسطيني الجنسية، قضى اثر إصابته برصاص
قناص.
فلسطينيان
قضيا في سورية يوم الاثنين 29- إبريل، وهما:
· "رياض
واصف الماضي" قضى برصاص قناص في مخيم اليرموك.
· "حسين
غصاب مفلح الراشد" من سكان جديدة عرطوز فلسطيني الجنسية، إثر تعذيبه في سجون
النظام السوري، يشار أن الراشد أفرج عنه وهو في حالة إعياء شديد بعد اعتقال دام
لأكثر من تسعة أشهر في فرع فلسطين.
خمسة
فلسطينيين قضوا في سورية يوم الثلاثاء 30- إبريل، وهم:
· "محمد
أحمد محمود" من سكان مخيم جرمانا، قضى أثر التفجير الذي وقع وسط العاصمة
دمشق.
· "أريج
أسعد العقلة" قضت أثر القصف على مخيم النيرب.
· "احمد
عبد الله عبد الله" من مخيم اليرموك، قضى متأثرا بجراحه جراء القصف على منطقة
كفر بطنا يوم 23 إبريل.
· "لؤي
راضي شاكوش"، قضى على يد مجموعة مسلحة تابعة للجيش الحر في مخيم خان الشيح.
· "حيان
رشيد" من مخيم العائدين بحماة، قضى نتيجة إصابته برصاص القناص المتمركز فوق
مبنى الأعلاف.
أربعة
فلسطينيين قضوا في سورية يوم الأربعاء 1- مايو، وهم:
· "حسين
دولة" من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية، قضى إثر التعذيب الشديد الذي لقيه في
سجن صيدنايا.
· "علاء
الدين حسني رحيل" إثر إصابته برصاص قناص في حي القابون بدمشق.
· "خالد
جهاد السعدي " من مخيم العائدين بحمص، قضى نتيجة التعذيب في سجون النظام السوري.
· "مهند
الحوراني"، قضى اثر إصابته برصاص قناص أثناء محاولته إنقاذ شاب أصيب في مخيم
اليرموك.
ثلاثة
فلسطينيين قضوا في سورية يوم الخميس 2- مايو، وهم:
· "إحسان
رمزي قدورة" من مخيم اليرموك، قضى إثر إطلاق النار عليه من قبل الجيش النظامي
أثناء محاولته الخروج من طريق سبينه لجلب الخبز لعائلته.
· "عمار
علي الشهابي"، أعدام ميدانياً على يد قوات النظام السوري أثناء مجزرة جديدة
الفضل بريف دمشق.
· "عادل
أبو الحسن" من مخيم العائدين حمص، وجد مذبوحاً بعد يومين من اختطافه قرب حاجز
للأمن العسكري بحمص.
ستة
فلسطينين قضوا في سورية يوم الجمعة 3- مايو، وهم:
· "إيهاب
عقل ظاهر"، قضى إثر القصف على مخيم خان الشيح.
· "مالك
نوفل" قضى إثر القصف على مخيم خان الشيح.
· "بشر
مالك نوفل" قضى إثر القصف على مخيم خان الشيح.
· "محمد
أمين نوفل" قضى إثر القصف على مخيم خان الشيح.
· "أحمد
توفيق طه ـ أبو عامر" قضى إثر القصف على مخيم اليرموك.
· "محمد
إبراهيم قاسم" من أبناء مخيم العائدين بحماة، الذي اعدم ميدانيا على يد
النظام السوري في منطقة البساتين خلف جامع القدس بعد مداهمته للمخيم.
الوضع
المعيشي
استمرار
الوضع المأساوي الذي تعاني منه المخيمات الفلسطينية المحاصرة من قبل قوات الجيش
السوري النظامي، حيث بلغت أشدها في مخيم اليرموك، وذلك بسبب إغلاق الحاجز بشكل تام
لعدة أيام، مما تسبب بفقدان الخبز وحليب الأطفال والخضراوات بشكل تام منه، كما أدى
استمرار حصار تلك القوات لمخيم الحسينية والسبينة لتفاقم الأزمات المعيشية فيها،
في حين استمر الحصار الخانق الذي تفرضه مجموعات من الجيش الحر على مخيم النيرب،
ومن جانب آخر أدى دخول مجموعات من الجيش الحر إلى مخيم حندارت وما تبعه من
اشتباكات عنيفة بين تلك المجموعات والجيش السوري النظامي والتي انتهت بسيطرة
مجموعات الجيش الحر على المخيم إلى نزوح معظم أهالي المخيم حيث بات بعظمهم في
العراء أو في مساجد الأحياء المجاورة للمخيم، وبشكل عام تعاني جميع المخيمات من
أزمات في الخبز والكهرباء والمحروقات كما تعاني أيضاً من ارتفاع أسعار المواد
التموينية وانتشار البطالة في صفوف أبنائها.
قصف
قُصٍف
مخيم اليرموك يوم 27 إبريل، واستمر قصفه حتى يوم 30 إبريل، في حين قصف مخيم خان
دنون يوم 28 إبريل، كما تعرض مخيم العائدين في حماة للقصف يوم 30 إبريل، واستمر
القصف عليه حتى يوم 1 مايو إضافة لتعرض مخيم السبينة بريف دمشق للقصف في اليوم
عينه، كما تجدد القصف على مخيمات خان الشيح واليرموك والحسينية يوم 3 مايو.
اعتقال
قامت بعض العناصر الأمنية التابعة
للجيش النظامي في شارع نسرين بحي التضامن المجاور لمخيم اليرموك يوم 2 مايو
باعتقال سبعة من أبناء مخيم اليرموك في منطقة الزاهرة من داخل أحد المقاهي فيها،
عرف منهم:
الشاب إياد ماجد جلبوط، و الشاب عبد
الكريم جمال أبو راشد.
مفقودون
فقد الشاب "يوسف صالح
العايدي" من سكان مخيم اليرموك فلسطيني الجنسية منذ يوم السبت 27 إبريل، كما
سُجل يوم 29 إبريل فقدان "خديجة أبو الحسن" مع طفليها وذلك أثناء نزوح
الأهالي عن مخيم حندرات بعد دخول مجموعات الجيش الحر.