القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي

فلسطينيو سورية

أطفال مخيم اليرموك يموتون جوعاً بسبب استمرار الحصار المفروض عليه من قبل الجيش النظامي منذ أكثر من خمسين يوماً

أطفال مخيم اليرموك يموتون جوعاً بسبب استمرار الحصار المفروض عليه من قبل الجيش النظامي منذ أكثر من خمسين يوماً

السبت 31-8-2013 العدد: 302

• قصف على مخيم اليرموك.

• استمرار الحصار المفروض على مخيم سبينة منذ عدة أشهر.

• أهالي تجمع حطين في حي برزة بدمشق يشتكون من أزمات معيشية خانقة.

• استمرار الحصار على مخيم الحسينية منذ تسعة أشهر على التوالي.

مخيم اليرموك

أكد مراسل مجموعة العمل تعرض مخيم اليرموك للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه دون أن تسفر عن وقوع إصابات، ومن جانب آخر لا يزال الجيش النظامي يحكم السيطرة على مداخل ومخارج مخيم اليرموك ويمنع الأهالي من الدخول أو الخروج منه وإليه لليوم 49 على التوالي ما تسبب بنفاد جميع المواد الغذائية والأدوية وحليب الأطفال منه، كما يشكو سكان المخيم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي عنه لأكثر من أربعة أشهر وشبكة المياه منذ أربعة أيام على التوالي وكذلك الاتصالات الأرضية والخلوية وخدمة الانترنت.

مخيم السبينة

ما يزال مخيم السبينة يتعرض بشكل يومي للقصف وسقوط عدد من القذائف عليه، هذا إضافة للحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم منذ حوالي السبعة أشهر والذي يمنع بموجبه دخول أو خروج الأهالي منه وإليه ما تسبب بنفاد جميع المواد الغذائية والأدوية والمحروقات منه، وأدى إلى نزوح معظم سكانه إلى المخيمات الفلسطينية والمناطق المجاورة التي لا تزال آمنة.

مخيم الحسينية

لا ماء ولا كهرباء ولا دواء هذا حال مخيم الحسينية المحاصر منذ أكثر من تسعة أشهر من قبل الجيش النظامي، والذي أدى إلى نزوح معظم سكانه عنه، أما من تبقى منهم فيعانون من نفاد معظم المواد الغذائية والخضار والمحروقات منه.

تجمع حطين برزة

يعاني سكان تجمع حطين في حي برزة بدمشق من أزمات معيشية خانقة خاصة بعد اضطرارهم للنزوح عنه بسبب سيطرة الجيش النظامي وعناصر اللجان الأمنية التابعة للجيش النظامي عليه، أما بالنسبة للوضع داخل التجمع فقد تعرضت بيوته للقصف والدمار والنهب بسبب موقعه الجغرافي القريب من حي برزة الذي تسيطر عليه مجموعات الجيش الحر وحيي البيادر وعش الورور التابعة للجيش النظامي.

يشار أن مخيم برزة يقع إلى الشمال من مدينة دمشق ضمن بلدة برزة والتي أصبحت حالياً أحد ضواحي دمشق العاصمة على الطريق المؤدي إلى صيدنايا شمال دمشق يبعد المخيم عن مركز مدينة دمشق 6 كلم تبلغ مساحة المخيم حوالي 1000 م2.

مخيم العائدين حماة

يعاني سكان مخيم العائدين بحماة من تدهور الأوضاع المعيشية بشكل كبير، إضافة إلى تفاقم أزمات الكهرباء والمحروقات والخبز وارتفاع أسعار المواد الأولية بشكل كبير، وما يزيد من صعوبة الوضع ارتفاع معدل البطالة وتوقف معظم السكان عن العمل بسبب الصراع الدائر في سورية.

مخيم حندرات

ما تزال فصول مأساة أهالي مخيم حندرات تتوالى بسبب ما تعرضوا له من تهجير وطرد وتشريد منذ عدة أشهر بسبب النزاع الدائر في سورية والذي أدى إلى نزوح كامل سكانه عنه إلى المدينة الجامعية بحلب والمناطق المجاورة له، إلا أن بعض العائلات أبت إلا أن تعود للمخيم وتعيش فيه مهما كانت الأسباب والنتائج المترتبة على هذا الأمر، وذلك نتيجة ما تعرضوا له من هوان وذل وعدم اهتمام الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بهم ومد يد العون لهم.

مخيم خان الشيح

حالة من الهدوء تخيم على أزقة وحارات مخيم خان الشيح، يترافق ذلك مع سماع أصوات انفجارات قوية تهز أرجاء المخيم نتيجة قصف المناطق المتاخمة له، أما على الصعيد الإنساني فيشكو سكانه من استمرار السعي وراء تأمين رغيف الخبز وذلك بسبب عدم توفر مادة الدقيق والمحروقات الأمر الذي أدى إلى إغلاق جميع الأفران في المخيم منذ أكثر من شهرين، هذا إضافة إلى معاناتهم في استمرار انقطاع التيار الكهربائي وضعف شبكة الاتصالات.

مفقودون:

فقد الشاب غسان الشورى من سكان مخيم اليرموك، منذ أربعة أشهر ولم ترد عنه أي معلومات أو أخبار حتى اللحظة.

لجان عمل أهلي:

بدأت هيئة فلسطين الخيرية بحملة جديدة لتجهيز ملاجئ مخيم اليرموك، من خلال تنظيفها وتجهيز احتياجاتها من التهوية والحمامات لاستخدامها وقت الحاجة.