القائمة

مواقع التواصل الأجتماعي

فلسطينيو سورية

ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى 36 ضحية جراء القصف الكيماوي على الغوطة الشرقية في دمشق

ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى 36 ضحية جراء القصف الكيماوي على الغوطة الشرقية في دمشق

الجمعة 23-8-2013 العدد: 294

• 12 ضحية فلسطينية جديدة سقطت في سورية منهم 11 شخصاً سقطوا يوم 21/8/2013 جراء القصف الكيماوي على منطقة زملكا بدمشق.

• قصف على مخيم جرمانا والنيرب واليرموك وخان الشيح.

• استمرار الحصار على مخيم اليرموك لليوم 40 على التوالي من قبل الجيش النظامي.

• لليوم الثاني على التوالي الجيش النظامي لا يزال يغلق مداخل ومخارج مخيم العائدين بحمص.

ضحايا:

- 12 ضحية فلسطينية جديدة سقطت في سورية منهم 11 شخصاً سقطوا يوم 21/8/2013 جراء القصف الكيماوي على منطقة زملكا بدمشق والضحايا هم:

1: ظاهر حسن أبو زيد.

2: فتحية حمد.

3:يحيى ظاهر أبو زيد.

4: نسرين علي موسى.

5: إياد يحيى أبو زيد.

6: رشا يحيى أبو زيد.

7: إيهاب يحيى أبو زيد.

8: رنا يحيى أبو زيد.

9: سمر ظاهر أبو زيد.

10: محمد شنبور.

11: خالد شنبور.

يذكر أن عدد الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا جراء القصف الكيماوي على الغوطة الشرقية يوم 21/8/2013 كان قد بلغ 25 ضحية بينهم 18 شخصاً من عائلة واحدة (عائلة غازي) في بلدة زملكا، وسبعة في معضمية الشام، وبهذه الضحايا يرتفع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى 36 شخصاً.

- لقي "فوزي محمود دواه" من سكان مخيم اليرموك مصرعه أثناء الاشتباكات التي تدور بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في ساحة الريجة.

مخيم جرمانا

أورد مراسل مجموعة العمل نبأ سقوط قذيفة بالقرب من جامع عمر بن الخطاب حارة الصعبي في مخيم جرمانا أسفرت عن وقوع عدد من الجرحى بينهم طفل، كما ألحقت أضراراً مادية بمكان سقوطها، ومن الجانب المعاشي يعاني سكانه من نقص الخدمات الأساسية وشح المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، يشار أن مخيم جرمانا يستقبل آلاف الأسر الوافدة إليه من المخيمات الفلسطينية والمناطق المتاخمة له بسبب تردي الأوضاع الأمنية لديهم.

مخيم اليرموك

أفاد مراسل مجموعة العمل بأن مخيم اليرموك تعرض لسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه لم تسفر عن وقوع إصابات، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على عدة محاور استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ومن جهة أخرى أكد مراسلنا خروج مظاهرة في المخيم بعد صلاة الجمعة تنديداً بالمجزرة التي حصلت في منطقة الغوطة، كما طالب فيها المتظاهرون بفك الحصار ووقف القصف عن المخيم وخروج المجموعات المسلحة منه، أما من الجانب الإنساني فيعاني سكانه من استمرار الحصار المفروض على المخيم من فبل الجيش النظامي لليوم 40 على التوالي، والذي أدى إلى انعدام مقومات الحياة فيه وتفاقم الأوضاع المعيشية بسبب النقص الشديد في المواد الغذائية والأدوية وحليب الأطفال والمحروقات، هذا إضافة إلى استمرار انقطاع التيار الكهربائي للشهر الرابع على التوالي.

مخيم خان الشيح

ذكر مراسل مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح شهد اليوم سقوط عدد من القذائف عليه استهدفت شارع القصور ومحيط المقبرة الشرقية، وأشار المراسل نبأ قيام عمال الكهرباء بجهد كبير لإعادة الكهرباء بعد أن تم إصلاح مقسم الهاتف التابع للمخيم والذي كان قد عطل نتيجة تخريبه من قبل مجموعات الجيش الحر، أما على الصعيد الاقتصادي فما زال سكانه يشتكون من أزمات عديدة أهمها عدم توفر مادة الدقيق ما سبب أزمة حقيقية في الحصول على رغيف الخبز واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم.

مخيم النيرب

نقل مراسل مجموعة العمل نبأ تعرض مخيم النيرب بحلب لسقوط قذيفة هاون على منزل فارغ من سكانه اقتصرت الأضرار فيها على الماديات فقط، ومن جانب أخر ما تزال حالة من الغضب والتوتر تسود بسبب التصرفات غير المسؤولة التي تقوم بها عناصر اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية القيادة العامة والتي كان آخرها قتل أحد عناصرها لثلاثة شبان من شباب المخيم، ومن جانب أخر يعاني سكانه من أزمات معيشية خانقة أهمها استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن المخيم منذ خمسة أشهر على التوالي، هذا إضافة لغلاء الأسعار والنقص الشديد في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات.

مخيم العائدين حمص

ما يزال الجيش النظامي لليوم الثاني على التوالي يغلق حاجز مخيم العائدين في حمص ويمنع دخول أو خروج السيارات منه وإليه، إلى ذلك ذكر مراسلنا بأن الفصائل الفلسطينية عقدت يوم الأربعاء 14/8/2013 اجتماعاً لمتابعة قضية إخلاء المخيم من السلاح والمسلحين، واستكمال التحركات لتسوية أوضاعهم أو الخروج منه، هذا وقد تم الاتفاق على العمل بورقة الضغط الشعبي، وبناء عليه تداعت الفصائل الفلسطينية لاجتماع يوم الأربعاء 21/8/2013 لاستكمال خطوات العمل بورقة الضغط الشعبي، واتفق المجتمعون على عدة خطوات منها ما كان تم البدء فيه وأخرى إضافية لتدعيم الخطوات الأخرى اللاحقة، هذا ويعاني سكان المخيم من غلاء الأسعار وفقر الحال وانتشار البطالة بسبب تردي الأوضاع الأمنية في سورية، هذا إضافة لعدم توفر المواد الغذائية والأدوية والمحروقات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي عنه لفترات زمنية طويلة.

مخيم الحسينية

نداء استغاثة أطلقه من تبقى من سكان مخيم الحسينية من أجل فك الحصار المفروض عليه من قبل الجيش النظامي الذي يقوم بإغلاق كافة منافذ ومخارج المخيم، ويمنع دخول الأدوية والمواد الغذائية والدقيق، حتى أصبح العيش في المخيم شبه مستحيل فسكانه يعانون من استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عنه فترات زمنية طويلة.

مخيم العائدين حماة

يعاني سكان مخيم العائدين بحماة من تدهور الأوضاع المعيشية بشكل كبير، إضافة إلى تفاقم أزمات الكهرباء والمحروقات والخبز وارتفاع أسعار المواد الأولية بشكل كبير، وما يزيد من صعوبة الوضع ارتفاع معدل البطالة وتوقف معظم السكان عن العمل بسبب الصراع الدائر في سورية.

اعتقال:

نقل مراسل مجموعة العمل نبأ اعتقال الشاب كل من (أحمد محمد شريح) ووالدته، يوم 22/8/2013 من أبناء مخيم العائدين بحمص وذلك أثناء عودتهما من ليبيا.

لجان عمل أهلي:

قامت مؤسسة جفرا للإغاثة والتنمية الشبابية بتوزيع ثلاث وعشرين سلة غذائية خلال اليومين الماضيين على العائلات المتواجدة في مخيم اليرموك.