عشرة مواقف يتشاركها اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات السورية
بقلم: علاء البرغوثي
1- فقدان 50% من دخل الأسر الفلسطينية كحد أدنى، وذلك بسبب إغلاق الطرقات وتوقف الكثير من المحال والشركات عن العمل.
2- تضاعف مصاريف العائلة الفلسطينية، بسبب الغلاء وصعوبة تأمين معظم المواد الغذائية بما فيها الخضراوات، كما اضطرار معظم اللاجئين لتغيير سكنهم مرة أو أكثر.
3- مشاركة دخل الفرد الذي ما زال يعمل، مع أكثر من عائلة من أقربائه بسبب استشهاد معيل الأسرة أو إصابته، وكذلك بسبب البطالة وفقدان معظم اللاجئين لأعمالهم.
4- مشاركة السكن مع أكثر من عائلة، وذلك بسبب نزوح الأقارب والأصدقاء إلى المخيمات.
5- إفلاس العديد من محدودي الدخل، وأصحاب المحال بسبب الأوضاع، وضعف القدرة الشرائية والأوضاع الصعبة التي يعاني منها اللاجئون في المخيمات.
6- الحزن والألم لفراق العديد من الأقارب والأصدقاء، والدعاء للجرحى بالشفاء.
7- توجيه الغضب واللوم للأنروا والمنظمات الدولية تارة والفصائل الفلسطينية، ومنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية في أوقات أخرى، واتهام الفصائل بالتقصير والتخلي عن دورها في حماية اللاجئين الفلسطينيين غالب الأوقات.
8- الخوف على مصير المجندين الذين يؤدون الخدمة الالزامية في جيش التحرير.
9- التفكير بالهجرة، والسفر، وتأمين جنسيات، وفرص عمل في الخارج.
10- عدم قدرة المؤسسات الأهلية والخيرية على مساعدة جميع المتضررين وذلك بسبب العدد الكبير من النازحين، وقلة موارد وإمكانيات تلك الموسسات.